The Fact About المدير التقليدي That No One Is Suggesting
The Fact About المدير التقليدي That No One Is Suggesting
Blog Article
العنصر الأساس المشروع بكافة مكوناته العنصر الأساس هو الهدف العنصر الأساس هو النتيجة
لفهم هذه الفروق، يجب النظر في كيفية تعامل كل منهما مع التحفيز، وتأثير ذلك على الأداء الفردي والجماعي.
الحديث عن القيادة قديم قدم التاريخ ، بينما الحديث عن الإدارة لم يبدأ إلا في العقود الأخيرة ومع ذلك فالقيادة فرع من علم الإدارة
علاوة على ذلك، يمكن أن يؤثر النهج المتبع في التحفيز على الثقافة التنظيمية بشكل عام. في بيئة المدير التقليدي، قد تسود ثقافة الامتثال والرقابة، مما قد يحد من الإبداع والابتكار.
يوجد عدة فروقات بين نماذج الإدارة التقليدية الحديثة في عدة جوانب:
لفهم هذه التأثيرات، من الضروري استكشاف الفروق بين هذين النمطين القياديين وكيفية تأثيرهما على بيئة العمل.
تعرف على الفرق بين المدير والقائد وما هي أنماط القيادة المختلفة ... من خلال هذا العرض التقديمي المتميز
المدير التقليدي يركز على العمليات اليومية، التنظيم، والإشراف لضمان تحقيق الأهداف المحددة مسبقًا بكفاءة. يعتمد على الهياكل الهرمية والسلطة الرسمية لضبط الأداء وتحقيق الاستقرار. في المقابل، القائد الاستراتيجي يركز على الرؤية المستقبلية، الابتكار، والتكيف مع التغيرات. يسعى لتحفيز الفريق، بناء ثقافة تنظيمية قوية، واستغلال الفرص لتحقيق نمو طويل الأمد. بينما يضمن المدير التقليدي استمرارية العمل، يوجه القائد الاستراتيجي المنظمة نحو التغيير والتطور.
- اهتمام الإدارة والمقاولة بالفئات المستهدفة، وتركيز المؤسسة التربوية على المتعلم بجعله في قلب اهتماماتها.
- غلبة مهام ممارسة السلطة والانفراد بالقرار على سلوك المدير(ة) الآمر والمراقب رسميا لتطبيق القوانين والمساطر وفق سلوك المدير الرئيس.
تركز الإدارة على أربع عمليات رئيسية هي : التخطيط ، التنظيم ، التوجيه والإشراف ، الرقابة تركز القيادة على ثلاث عمليات رئيسية هي :
من ناحية أخرى، يلعب التواصل دورًا محوريًا في عملية اتخاذ القرارات لكل من المدير التقليدي والقائد الاستراتيجي. المدير التقليدي قد يعتمد على الهيكل التنظيمي الهرمي في التواصل، حيث يتم اتخاذ القرارات في المستويات العليا وتنفيذها في المستويات الأدنى. هذا النهج يمكن أن يؤدي إلى بطء تعرّف على المزيد في الاستجابة للتغيرات ويحد من تدفق المعلومات بين مختلف مستويات المؤسسة.
وبلغت تلك التوجهات الثلاثة ذروتها في حقبة جديدة من الإدارة امتازت بقلة أهمية العمل الذي يؤديه الموظفون وزيادة أهمية الأحاسيس التي يشعرون بها. ولتحقيق النجاح في هذه البيئة الجديدة، يجب على المدراء القيادة بتعاطف. وسيتطلب ذلك من المؤسسات وإدارات الموارد البشرية فيها تطوير مهارات مدرائها، وتكييف عقلياتهم لتبنّي طرق جديدة للإدارة، وتهيئة القدرات ضمن المؤسسة…
أساسيات التدبير الحديث للإدارة التربوية: المفهوم والوظائف والعمليات